إقرأ أيضا
الأمانة الزوجية
وينظر لهم المجتمع علي أنهم مثل سئ لأقرانهم مع العلم يوجد الكثير ممن هم فى ظروف معيشية أفضل وأيضاً يأخذون رشاوى ولكنهم يسمونها تسميات لا تجرحهم ولا تهينهم ونوجد لهم المبررات لفعلهم هذا ولكن من نحاسب أكثر من الآخر؟ من يملك؟ أم من ضاقت عليه الحياه ويضطر إلى هذا الفعل ليس إلا لسد إحتياجاته؟ إنه سؤال محير فعلاً من نعاقب السيء أم الأسوء وهنا نجد العدالهالإجتماعية غير مفعله بالشكل السليم والذى يحفظ لكل فرد فى المجتمع كرامته وآدميته ولكن أكيد هناك الكثير من الحلول والمقترحات التى تنهض بتلك السلبيات، منها رقابة الدولة على اسعار المواد الإستهلاكية بشكل مكثف مع تحقيق توازن أكثر فى زيادة الرواتب للفئات المختلفه بحيث لا يُمنح قطاع زيادات متتالية على قطاع أخر. أيضاً التقليل فى الاستيراد يعمل على فتح مجالات جديدة للتصنيع والإنتاج وخلق فرص عمل جديده تستوعب الكم الهائل من الخريجين على إختلاف مجالاتهم بهذا الشكل نكون قد وفرنا حياه كريمة لنسبه مُرضيه من المواطنين ذوى الدخول المتدنية.