عاممقالات

رسالة وداعا وماذا الأن يا أبي؟



رسالة وداعا وماذا الأن يا أبي؟ 

كتب محمود عرباوي 
لا شئ يا صغيرتي اليوم ينتهي فصل اخر في قصة حبي للإقليم لقد بذلت قصارى جهدي في اسعادهم ع الرغم أنني من خيخون ولكن لا أعلم ما سبب عشقي لها ما سبب تعلقي بها لا أدري ولكني اخلصت لها كثيراً

لقد ضحيت بالبرنابيو وصيحاته ونفوذه واخترت ذلك الإقليم واخترت أن تكون فرحتي في برشلونه عندما أراها تضحك أشعر بالسعادة الحقيقية 
ثم تعود الأيام واصبح مدرب مره هناك ولكن في هذه المره لقد استحوذت ع صحتي حتى ملامحي لقد تبدلت ثلاثة أعوام استطعت أن افرحهم في
تسع مناسبات ولكن أيضا كنت سبب ف حزنهم ف بعض الأحيان ولكن لم يكن بيدي


أصعب شئ قد مري هو رؤيتها منقسمه بعد انكسار باريس فلم يكن بيدي سوا ان اعيد لم شملها حتى لو كان الحل رحيلي لأنه يجب أن تعود وعادت وأكرمتني بل خلدت اسمي ف تاريخ أوربا كأول مدرب يستطيع عمل تلك العوده

ام اليوم لقد انتهيت لن استطيع تقديم لها يد العون بشكل مباشر ولكن هذا لا يعني أن عشقي لها سيتوقف بل سيستمر وسأستمر بدعمها من وسط باقي العشاق في الكامب وسأردد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock