شعر وحكاياتعام

قدر

ابراهيم حجاج

حين ينتابه الضجر والسأم 
يلجأ الي عينيها
بريئة هي
 كبكارة اﻻرض 
وقت الخلق
ونور عينيها
 بهاء وضياء
هي السكينة الوحيدة
من اﻷلم
فلتغفر له 
ان ترك براح عينيها
ورحل…
إنه القدر..فليترفق

مدير قسم الادب والشعر
علا السنجري

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock