رياضة عربية وعالمية

لاعبة منتخب الجزائر بكرة القدم عفاق حورية فراح ” لم أندم عملت بجهد حتى وصلت ما وصلت إليه اليوم الحمد لله”

حاورها: فيصل علي

إخراج صحفي/ ريمه السعد

من الجزائر البلد العربي الذي أمتع العالم في مونديال اسبانيا في مونديالي 1982 و 2014 …من بلد بلومي ومناد ومادجر ومحرز …لاعبة كروية متميزة عفاق مراح …وهذا الحوار وباللهجة الجزائرية:

عفاق حورية فراح ، نادي افاق غليزان ، كرة القدم ، المنصب قلب دفاع و هجوم على الرواق الايسر .

مربية رئيسية في كرة القدم

••حدثينا عن البدايات في كرة القدم وعن مشاركاتك مع ناديكي ومنتخب بلادك:

-مثل اي لاعب كرة قدم بدأت منذ الصغر و في سن 14 لعبت لمدة عامين في نادي ولايتي جيجل لم تكن كرة القدم النسوية معترف بها في الولاية و بعد حصولي على البكالوريا 2006 التحقت بالنادي المعروف الجزائر الوسطى المتحصل على العديد من البطولات و الكؤوس و تحصلت مع الفريق على اول بطولة لي عام 2009

كنت لاعبة قلب الدفاع لمدة 10 سنوات و بعد التحاقي بالمنتخب الجزائري النسوي منذ 2010 قام المدرب بتغيير مركزي من دفاع للهجوم و لعبت على الاروقة و راس حربة و في عام 2010/2011 تحصلنا على الميدالية البرونزية في الالعاب الافريقية بموزنبيق و العديد من التاهلات لكاس امم افريقية بناميبيا 2014 اين سجلت هدفين في الدورة ضد غانا و جنوب افريقيا و العديد من المشاركات مع المنتخب الى يومنا هذا.

٢٠١٠/٢٠١١ التحقت بنادي cltb بلوزداد مركز ثاني في البطولة و نهائي كاس الجمهورية

٢٠١٦/٢٠١٧ كاس الرابطة لاول مرة في الجزائر

شاركت في دورة كاس شمال افريقيا اكابر بمصر ٢٠٠٩

و دورة مغاربية في الجزائر

كل النجاح الذي وصلت اليه اليوم بفضل دعم والدي الله يرحمه كان أكتر شخص منحني السند و القوة للوصول الى ما وصلت اليه اليوم في مشواري الكروي و العملي.

في مشواري كمدربة بدات ممارسة المهنة منذ عام ٢٠١٢ مع الفرق الصغرى و عامين متتاليين تحصلت على بطولة و كاس صنف u17 ٢٠١٤/٢٠١٥

٢٠١٥/٢٠١

و دبلوم مربي رئيسي عام ٢٠١٦

و مع فريق افاق غليزان اصاغر u17 عامين نصف نهائي و مركز ثالث في البطولة ٢٠١٨/٢٠١٩ و ٢٠١٩/٢٠٢٠.

•• ماهي طموحاتك:

-طموحاتي منذ بدايتي لحتى الان حققت كل طموحاتي كلاعبة نادي او منتخب و كمدربة الحمد لله مشواري الرياضي كان لاباس به و افتخر و الان حلمي أن أكون مدربة لها مكانتها سواء داخل أو خارج الوطن .

•• ماهي الصعوبات التي واجهتك:

بداية تلقيت صعوبات في التأقلم بحكم البعد عن المنزل و مزاولتي لكرة القدم في العاصمة و لكن لم اندم عملت بجهد لحتى وصلت ما وصلت اليه اليوم الحمد لله

•• كلمة ختامية منك:

-اشكرك على هذه المبادرة و اشكر كل من ساندني في مشواري الرياضي من مدربيين و عائلتي و صديقاتي و لن انسى ابدا الشكر الكبير لابي الغالي الله يرحمه كان نفسي يكون معي و يرى ابنته إلى أين وصلت و يكون فخورا بي…

بطلة الزمن الجميل لكرة الطاولة السورية مهى نظامي ” اهم ثقافة هي ثقافة الحياة والرياضة جزء مهم من هذه الثقافة “

حارسة المنتخب التونسي بكرة القدم سليمة جبراني”ان شاء الله كرة القدم النسائية من حسن الى احسن”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock