حياة الفنانين

حسين ستار هاشم ” أميل لكتابة القصص القصيرة لأنني أعبر عما بداخلي من مشاكل المجتمع

وأقدم قصص تشجع القارئ على التقدم وعدم الاستسلام.

كاتب قصص وخبير في إدارة منصات التواصل الاجتماعي

الأصدقاء هم الذين شجعوني، بدايتي في كتابة القصص كانت منذ عام 2020.

نعم الأدب و سيلة للهروب من الواقع

كتبت العديد من القصص القصيرة. ومن أبرزها (قصة الكاميرا والفلاح)

الصعوبات فقط في نشر القصص لتوثيقها

شكرا لكل المنصات التي وقفت معي ونشرت اعمالي مما شجعني للاستمرار

شاب في مقتبس العمر عاشق للكتابة وهاو لها ، استغل قلمه في كتابة القصص القصيرة فأبدع وأثبت وجوده ويسعى جاهدا في تنمية موهبته ليبدأ في كتابة الرواية وكتابة المقالات التي تشمل مشاكل اجتماعية مع السبب والحلول.

الشاب حسين ستار ضيف سحر الحياة

إعداد وحوار / ريمه السعد  ..تدقيق لغوي /ميرفت مهران 

بداية اهلا ومرحبا بك

كيف يقدم حسين نفسه للقارئ؟

حسين ستار هاشم كاتب قصص وخبير في إدارة منصات التواصل الاجتماعي وكذلك اركز على نقد المشاكل الاجتماعية وايجاد الحل لها. ومعلن عن مسرحيات وأفلام

تعشق الكتابة من الذي شجعك عليها؟ ومتى كانت البداية ؟

اعشق الكتابة لكوني منذ البداية مدون مقالات اشرح فيها حلول لمشاكل السوشيال ميديا، الأصدقاء هم الذين شجعوني، بدايتي في كتابة القصص كانت منذ عام 2020.

تميل في كتاباتك لكتابة القصص اكثر لماذا ؟

لأنني استطيع فيها اعبر عما بداخلي من مشاكل المجتمع وأقدم قصص تشجع القارئ على التقدم وعدم الاستسلام.

بمن تأثرت من الأدباء في بداياتك ؟

تأثرت ب(نهاد شكر الحديثي)

برأيك كشاب في مقتبس العمر ، هل الأدب وسيلة للهرب من الواقع ام وسيلة لتغييره ؟

نعم الأدب و سيلة للهروب من الواقع لانه على الأغلب لايمكن تغيير الواقع

بسهولة.

حدثنا عن انجازاتك والقصص التي كتبتها وتم نشرها ؟ وماذا تناقش هذه القصص ؟

كتبت العديد من القصص القصيرة. ومن أبرزها (قصة الكاميرا والفلاح) وكانت اول قصصي نستنتج منها الاستمرار وعدم الاستسلام حتى وان بدأنا من الصفر يمكن أن نحقق ذلك الحلم ونكشف موهبتنا ونطور أنفسنا.

وكذلك (قصة كما تدين تدان) نستخلص منها انه ما نفعله اليوم ربما يعود علينا بعد فترة من الزمن ولا يمكن التلاعب بالفتياة والضحك عليهم بأسم الحب.

و(قصة المهاجر) لا شك انها تقصد الدول العربية التي عانت من الحروب والقتل ومنهم من اندثر والبعض هاجر للبحث عن عيشة افضل وعند العودة لعائلته يتفاجئ بأستشهادهم بالقصف. والكثير من القصص الاخرى. نشرت نهاية عام 2021 واستمرت لحد الان.

هل سيخوض الكاتب حسين تجربة الكتابة الروائية ؟

نعم ممكن مستقبلاً

ماهي الصعوبات التي تواجهك وكيف تتخطاها ؟

الصعوبات فقط في نشر القصص لتوثيقها ولكي تنشر بين المجتمع للإطلاع عليها.

هل حسين يتقبل النقد وماهو موقفك من النقد في المشهد الثقافي ؟

أتقبل النقد البناء. موقفي من النقد لا شك انني أتقبل النقد بكل رحابة صدر ولكن هنالك نوع من النقد يهدف للتقسيط وهذا نقد هجومي غير أخلاقي وغير مرحب فيه ليس لدى حسين فقط وانما لدى الجميع

عملت محرر اعلامي الكتروني ماذا اضافت لك هذه التجربة وهل مازالت فيها ؟

أضافت لي كثيراً من الخبرة والتعرف على اشخاص من مجالات مختلفة ومن بلدان مختلفة وهذا شيء رائع..الان متوقف عنها لانشغالي بالدراسة

مارأيك في موجة مواقع التواصل الاجتماعي ،وهل تساهم في متابعة القارئ للانتاج الادبي ؟

لننظر للأمر من وجهين مختلفين

الأول. نعم ساهمت في إيصال الأعمال للقارئ بسهولة تامة

الوجه الآخر. بتطور وسائل التواصل الاجتماعي واليوتيوب وباقي المنصات اهمل الناس القراءة بشكل ملحوظ لأنهم يتابعون المقاطع المرئية بكثرة.

ماهي طموحاتك المستقبلية ؟

طموحاتي المستقبلية ان اكتب مقالات تشمل مشاكل اجتماعية مع السبب والحلول.

ماذا تحب ان توجه رسالة لشباب اليوم ؟

يجب عليهم ان يسعوا جاهدين لتحقيق حلمهم مهما كلف الأمر.

كلمة شكر لمن يوجهها حسين ؟

شكرا لكل المنصات التي وقفت معي ونشرت اعمالي مما شجعني للاستمرار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock