مريم شهاب” فن الخيامية شغفي الثاني بعد التصوير الزيتي

لا يوجد إنسان ليس لديه موهبة، لكن هناك من سعى بالثقة بنفسه لتنمية موهبته و لقي الدعم ومن هؤلاء الأشخاص :

مريم خالد فوزي شهاب، الملقبة ب “مريم شهاب”، طالبة بكلية التربية النوعية فرقة ثالثة تحدثت ل سحر الحياة عن موهبتها قائلة:

تربت على موهبة الرسم منذ الصغر، حجر الأساس لتلك الموهبة والداها فهم أكبر الداعمين لها.

شاركت بالعديد من المعارض والمسابقات منذ صغرها ومع كل عام تكبر و يكبر شغفها وحلمها وتأمل تحقيق هدفها.

صنفت مريم الرسم والتصوير الزيتي في المرتبة الأولى فهو الأحب لقلبها ويليه فن الخيامية وفن إعادة التدوير لتكوين أشياء جميلة وجديدة.

وعرفت فن الخيامية بأنه فن مصري قديم وأصيل، ومنه استطاعت إخراج لوحة فنية بسيطة مشغولة يدوياً بغرز وخامات مختلفة.

اقرأ أيضا “مناف ناجي العنداري”موهبة ليس لها نظير وفنٌ ينافس كاميرات التصوير

أول عمل لها بإعادة التدوير كان دومية مارونيت، بأقل الخامات المتاحة.

من أعمالها التصويرية لوحة للفنان جوني ديب ولوحة أخرى أطلقت عليها اسم انفجار السماء.

أنهت مريم حديثها بالشكر لكل من ساهم في إخراج تلك الموهبة، بدايةً من والديها ودكاترة كليتها،

و أنها تتمنى أن تضع بصمتها في مجالات الفنون المتعددة كالتصوير الزيتي والأشغال اليدوية والنحت.