أخبار وفن

لوحات أبدعت في ترجمة المشاعر

إعداد / ريمان قصص

إخراج صحفي/ ريمه السعد

لكل إنسان مهارة تشحذ بالعواطف والأحاسيس ومنهم من يكون ذات حس مرهف وعال ويستخدم طرق شتى للتعبير عما يجول بخاطره ومن تلك المهارات مهارة الرسم التي تترجم الاحاسيس والانفعالات الداخلية على هيئة لوحات ومناظر ورقية مبدعة برسم صاحبها.

ويسر أسرة مجلة سحر الحياة أن تستضيف المواهب المبدعة التي خطت ألوانهم أبهى الصور وأجملها ومن هذه المواهب الطالبة

شروق صلاح محمد عبد العظيم 21سنة.. من جمهورية مصر

سنة رابعه نظم ومعلومات

-كيف اكتشفتِ موهبتك؟

-منذ صغري وانا احب الرسم و في المرحلة الثانوية سجلت قسم زخرفه وبدأت في تطوير نفسي اكثر وحصلت على العديد من شهادات التقدير للرسم الفني كما حصلت علي العديد من شهادات التقدير من إدارة التربية والتعليم للخط العربي

وفيما بعد سجلت معهد نظم ومعلومات وقدمت في مسابقات رسم وحصلت علي شهادات تقدير للرسم الفني مره أخرى ومن هنا بدأت اطور من نفسي اكتر

لنعتبر أن موهبة الرسم هي طفلتك المدللة كيف ستعاملينها؟

-أتعامل معها بمنتهى السهولة لان الرسم علمني بعض الدروس الجميلة مثل الصبر  واصبح هو جزء من راحتي النفسية

-كيف استطعت ان تتخطي كل الصعوبات التي

واجهتك ؟

-تخطيتها بكامل إرادتي وبتشجيع الناس ودعمهم وحبهم لي وكل ذلك بفضل الله.

-من هو أهم داعم لك؟

– اولا صديقي المقرب مني عبد الرحمن خالد

وثانيا بابا حبيبي

وثالثا استاذه مريم التي اعتبرها بمثابة اختي الكبيرة.

 

اقرأ أيضا الخيال العلمي في شغف التصوير

“مناف ناجي العنداري”موهبة ليس لها نظير وفنٌ ينافس كاميرات التصوير

-ماهي أمنيتك التي تسعي لتحقيقها في مجالك ؟

– أتمنى الكل يعرفني ويشجعني ويدعمني واتمنى ان تنعرض رسوماتي في معرض فنون ويصبح لي متابعين مميزين في كل مكان.

-لكل فن رساله ما هي رسالتك؟

– طالما الانسان عنده امل بالله وواثق بنجاحه رب العالمين سيسر رزقه ويهيأ له من يقدر تعبه وذلك كله بالصبر لأن الله مع الصابرين.

-ماذا تقولي لاي شخص يمتلك موهبة؟

ما دمت ماشي في طريق النجاح لا تسمح لاحد ان يوقفك وكمل طريقك للوصول والعلو.

أسرة المجلة تتمنى للطالبة شروق صلاح محمد عبد العظيم

كل النجاح والتوفيق في حياتها الفنية وتحقيق حلمها في عرض لوحاتها في معرض كبير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock