شعر وحكاياتعام

صلاة العشق….


بقلم .شريف الهمامى
قامت… فاعتكفت داخل محراب العشق لعلها تجد ماتطلبه وعيناها تدمع بالبكاء يداها ترتجف وجسدها منهك تقيم االصلاة وتبتهل لقلب أراد أن يطلب الصفح بعد أن استحل كل دماء الهوى وكيف للقلب أن يتوب بعد أن عرف أن للعشق طريقأ لا يسلكه الا من هم فيه سواء …كيف للقلب المرهق ان يكون ذليلاً يبحث عن دعوة له تستجاب ف السماء ..يبحث عن مرقد له يواريه تحت الثراء ..مهلا آيها العشق فلا مفر منك دون عناء ..

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock