شعر وحكاياتعام

مودة و رحمة


علا السنجري
ليلتي
غيومها ضبابية
لا معنى
للحكايات
شهريار لم يعد
يهتم سوى
بسجائره وهاتفه
و ألف إمراة
تهلل
لرؤية طلته
ينادي سيافه
أذا لم يكن
طعامه جاهزا
أو فراشه
غير دافئ
بقبلاتي الماجنة
غير عابئ
بدمائي المستغيثة
لمساء يرتقي
بأحضان 
عنوانها الحنان
مودة ورحمة

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock