عاممقالات

خواطر مغتربة بقلم شيماء رميح




خواطر مغتربة

بقلم:شيماء رميح
فاكرة يا أمي ويا أختي زمان كنا بنتجمع بﻻ أسباب .
وتحديدا علي السفرة .. نحكي تملي ع اﻻغراب
وليه الدنيا أخدتهم.
وآهه عبرة من بكرة تخلي القعدة والضحكة كما الصفحة ال طويناها في ألف كتاب .
ومين كان يدري بالغربة وإن الفكرة مش سهلة. وإن لقانا بالتحديد بقي صدفةوبالحسابات.
مضي امبارح كأنه مداوي .
في الواقع ده سيف جارح. 
ده لما الشوق بيغلبنا يدوب نبعت كام فيديو علي الواتساب.
ومين كان ضمن حساباته جدار صالة بتجمعنا يطلع سقفها كداب .ونترحل فكل مدينة بﻻ بوصلة بﻻ لمة 
ويصبح عالمي الواسع ف عينيي وروحي كالسرداب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock