أدم وحواءعام

الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة إلى الحب

عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب ودون عتاب

عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
 أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .
نسى أن يحضر شيئا ما تقول : مش مشكله ممكن تحضره في المرة القادمة
تظهر السعادة لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : ” نعم “و لا يتبدل مزاجها .
عندما تجرحهُ و تفهم ألمهُ , تعتذر و تعطيه الحب الذي يحتاج إليه.
يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول” مكنش ممكن رؤية منظر الغروب الجميل لو مشينا في الطريق الآخر

تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم 

تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.

ير تكب خطأ و لا تقول : ” لقد أخبرتك بذلك “أو تقدم نصحاً .
تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي يمكن عادة أن تضايقها .
عندما ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه شخص لا يتحمل المسؤولية.

تستمتع حقاً و هي معه .

تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه
احيانا يتسبب بخيبة أملها لا تقوم بمعاقبته , بل تسامحه بقلبها الكبير .

من أحد أسباب نجاح العلاقة في بدايه الزواج 
 هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك  يكون في القمة و لكن عندما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد من داخلها

و إستحسان الرجل يكون 
بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن  تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock